نصحوك فقالو هذه بدعة 2 (28-5-2009) فتح الباري - الشيخ مازن السرساوي
تفاصيل المادة
عنوان المادة | نصحوك فقالو هذه بدعة 2 (28-5-2009) فتح الباري |
---|---|
تاريخ التحميل | الثلاثاء 2 يونيو 2009 مـ |
حجم المادة | 188.95 ميجا بايت |
عدد الزيارات | 5,663 زيارة |
عدد مرات الحفظ | 1,833 مرة |
قائمة الجودات المختلفة للمادة
2 - رابط صوت - MP3 |
تعليقات الزوار على المادة
( عدد التعليقات : 5 تعليق )
الملف الشخصي

اخترنا لك هذه المادة

أحمد حطيبه
الأكثر تحميلا
-
ايه اللي يستاهل
عدد مرات التحميل: 4,416,638 مرة -
إدخال السرور على قلب مسلم
عدد مرات التحميل: 631,291 مرة -
مجرد علاقــة بريئة
عدد مرات التحميل: 278,868 مرة -
مستنية ايه
عدد مرات التحميل: 177,733 مرة -
الشباب والحب (يوسف و إمرأة العزيز)
عدد مرات التحميل: 160,874 مرة
جديد المواد
-
وهو يطعم ولا يطعم (قوت القلوب) خطبة جمعة
عدد مرات التحميل: 65 مرة -
45 باب ما جاء في قول الله تعالى {وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ...} 02-11-1445
عدد مرات التحميل: 69 مرة -
44 باب ما جاء في الإقسام على الله 01-11-1445
عدد مرات التحميل: 61 مرة -
43 باب ما جاء في كثرة الحلف 29-10-1445
عدد مرات التحميل: 53 مرة -
42 باب ما جاء في منكري القدر 28-10-1445
عدد مرات التحميل: 52 مرة
الحمد لله الحق ابلج والسنة لها حراس
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
الحمد لله و لبصلاة و اليلام على رسول الله و آله و صحبه
الحمد لله الدي أقامك في هدا و جزاك الله عن الاسلام و المسلمين خير الجزاء لما بدلته من مقامك للدفاع عن المشوشين عن السنة المطهرة الصافية
و أدعوا الله لك بالتوفيق و السداد
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
جزاك الله خير يا شيخنا الدنيا ايام قلائل فالا تركن الى الراحة يوما واستغلها فى نشر الاسلام لان الله قد حباك بما تحتاجه هذه المهمة
اسأل الله ان يحفظ الشيخ مازن ويزيده علما
بعد الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله شيخنا الفاضل بارك الله فيك وزادك علما و أدبا ‘ و بعد فأرجو أن تنتبه إلى أن تجعل هدفك ليس الرد فقط على هذا الداعية ردا علميا فهذا بإذن الله بالنسبة لكم ميسور و لكن لتحرص على جذب القلوب مع العقول إلى الحق و ذلك لأن السلاح القوى الذى يستخدمه من يميلون لتيسير الابتداع هو سلاح اللعب على العواطف و الذوق الذى يُسقط الكثيرين من البسطاء فى هوة الابتداع فبإبراز ما فى الاتباع من إيمان و سعادة قلبية لا تضاهيها سعادة تكسبون معركة جذب القلوب مع الحقول و يكون ذلك إلى الحق الذى يحبه ربنا و يرضاه بإذن الله 0