الشباب والحب (يوسف و إمرأة العزيز) - الدكتور حازم شومان
عنوان المادة | الشباب والحب (يوسف و إمرأة العزيز) |
---|---|
تاريخ التحميل | الأثنين 24 ابريل 2006 مـ |
حجم المادة | 35.97 ميجا بايت |
عدد الزيارات | 157,390 زيارة |
عدد مرات الحفظ | 59,805 مرة |
1 - رابط صوت - mp3 |
( عدد التعليقات : 119 تعليق )
-
ايه اللي يستاهل
عدد مرات التحميل: 4,362,676 مرة -
إدخال السرور على قلب مسلم
عدد مرات التحميل: 588,879 مرة -
مجرد علاقــة بريئة
عدد مرات التحميل: 275,048 مرة -
مستنية ايه
عدد مرات التحميل: 173,908 مرة -
الشباب والحب (يوسف و إمرأة العزيز)
عدد مرات التحميل: 157,391 مرة
-
أعظم مطارد في التاريخ
عدد مرات التحميل: 246 مرة -
ربنا ظلمنا أنفسنا
عدد مرات التحميل: 227 مرة -
والله واسع
عدد مرات التحميل: 188 مرة -
ولا حبة في ظلمات الأرض
عدد مرات التحميل: 206 مرة -
أنت ولينا
عدد مرات التحميل: 173 مرة
احملك امانة ان تدعو لنا بالهداية والزوج الصالح
وان تخصنا بالدعاء
الراجيات رحمة الله
ريهام وفاتن وهبة
من لم يشكر الناس لم يشكر الله
جزى الله الشيخ خير الجزاء وكل القائمين فى هذا العمل
ربنا يباركلك يا شيخنا الكريم انى احبك فى الله حضرتك نورت قلوبنا وعقولنا ربنا يجازيك خيرا عنا
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
بارك الله فيك شيخي الكريم حازم شومان وجميع المشايخ في قناة الرحمة يارب أعنا على أنفسنا ذنوبنا كثيرة يارب إغفر لنا وأحسن خواتمنا والمسلمين جميعا..... أمين
jazaka allahou 3ana 5ayr ajaze waja3alahou fimizan hassanetk
قال صلي الله عليه وسلم يأتي زمان علي أمتي القابض فيه علي دينه كالقابض علي الجمر...........صدق رسول الله صلي الله عليه وسلم
فاللهم ثبت علي الايمان قلوبنا وتوفنا مسلمين واغفر لي ولجميع المسلمين
الله ادعوك ان احضر لهذا الشيخ الكريم اى درس من دروسه لأنه انار قلبى اللهم امين (من القليوبيه)
بارك الله فيك يادكتور حازم ونفع بك الامه وجعلك الله سببا فى هدايتنا وتغيير مسار الحياة الى الله تبارك وتعالى والله اسال ان يثبتنا على ديننا وان ينفعنا بما سمعنا وان يغفر لنا ويجعلنا من اهل الصلاح فى الدنيا والاخرة
جزاك الله خيرا
اتحب اعداء الحبيب وتدعى حبا له
ِما ذاك فى المكان وكذا تعادى جاهدا احبابه احبابه اااعهعهااه
اين المحبة
يــــا اخــى الشـــيطان
اأ
ٍان المحبة ان توافق ماتحب
عى محبته بلانقصان
ْفان ادعيت له المحبه
ِمع خلافك مايحبه فانت ذو بهتان
لو صدقت الله فيما زعمته
ِلعديت من بالله ويحك يكفرو
َووليت اهل الحق سرا وجهرتا
ِولما تعاديهم والكفر تنصرو
فماكلاقد قال انه مسلما
ِولكن باشراطا هنا لك تذكرو
مباينة الكفار فى كل موطنا
ِاذا جائنا النص الصحيح المقررو
وتصدع بالتوحيد بين ظهورهم
وتدعوهم سرا لذلك وتجهرو
هذا هوا الدين الحنفى والهدى
وملة ابراهيم لو كنت تشعرو