20- الشيخ على جابر "الجزء الثاني" (القراء) - قسم المنوعات
عنوان المادة | 20- الشيخ على جابر "الجزء الثاني" (القراء) |
---|---|
تاريخ التحميل | السبت 12 سبتمبر 2009 مـ |
حجم المادة | 109.41 ميجا بايت |
عدد الزيارات | 3,464 زيارة |
عدد مرات الحفظ | 936 مرة |
( عدد التعليقات : 4 تعليق )
-
ايه اللي يستاهل
عدد مرات التحميل: 4,362,921 مرة -
إدخال السرور على قلب مسلم
عدد مرات التحميل: 589,173 مرة -
مجرد علاقــة بريئة
عدد مرات التحميل: 275,310 مرة -
مستنية ايه
عدد مرات التحميل: 174,130 مرة -
الشباب والحب (يوسف و إمرأة العزيز)
عدد مرات التحميل: 157,624 مرة
-
(21) فصل إياك والمعاصي فإنها أزالت عز اسجدوا
عدد مرات التحميل: 27 مرة -
(20) فائدة الغيرة غيرتان غيرة على الشيء وغيرة من الشيء
عدد مرات التحميل: 24 مرة -
(19) فصل طوبى لمن أنصف ربه فأقر له بالجهل في علمه والآفات في عمله – فائدة الغيرة غيرتان غيرة على الش
عدد مرات التحميل: 23 مرة -
(18) فائدة قوله تعالى ألهاكم التكاثر إلى آخرها أخلصت هذه السورة للوعد “من خلقه الله للجنة لم تزل هدا
عدد مرات التحميل: 25 مرة -
(17) فائدة قوله تعالى ألهاكم التكاثر إلى آخرها أخلصت هذه السورة للوعد
عدد مرات التحميل: 22 مرة
رحمك الله
يا من اسرت القلوب........بكلام علام الغيوب
اللهم اجمعني بالشيخ علي جابر في مستقر رحمتك
والله والله ان الكلمات والعبارات لا تسعفني
لكي اتكلم عن رجل قد احببته حبا عظيما
واحب في غالب الاوقات ان استمع لصوته وهو يحبر القرآن تحبيرا
فسبحان الله فهو رجل كانما اهدي لاهل الارض بضعة من الزمان
عسى الله ان يرفع درجته في اعلى عليين ويغفر له ولوالديه ولاهله اجمعين
استغفر الله استغفرالله استغفر الله
وصلى الله على نبينا محمدوعلى آله وصحبه
تدرون ليه مات الشيخ علي؟؟
لأن الجنة إشتاقت إليه وربه أحبه وعجل به شوقاً لأنه ليس من أهل الأرض, بل هو من أهل السماء,, ياناس شفتو إبتسامته ؟؟ شفتوا نظرته الزاهده عن الدنيا وما فيها.. والله ما عرفنا الحرم إلا بصوت الشيخ علي جابر والله إن جدران الحرم قد بكت يوم جنازته والله إن المحراب يحن إليه والله إننا نشتاق إليك يا شيخنا....
رحمك الله رحمة واسعه وجمعنا بك يوم القيامة .
كم نتمنى مرافقة الصالحين وكم نشتاق لمن نحب منهم !!!
غفر الله له وجمعنا به في الفردوس الاعلى من الجنة
رحمه الله الشيخ علي عبدالله جابر
وكتب الله أجره مع كل حرف نطق به وكل ما سمع صوته انسان