15 تفسير سورة الأنبياء (15) من قول الله تعالى (واقترب الوعد الحق) الآيات 97-112 ختام السورة - الشيخ شوقي عبد الصادق
تفاصيل المادة
| عنوان المادة | 15 تفسير سورة الأنبياء (15) من قول الله تعالى (واقترب الوعد الحق) الآيات 97-112 ختام السورة |
|---|---|
| وصف المادة | تكذيب المشركون ليوم القيامة إذا رأى الكافرون وعيد الله يوم القيامة تشخص أبصارهم ندم وحسرة الكافرين يوم القيامة المشركون وما عبدوهم حصب جهنم تُسعر بهم إلا الذين سبقت لهم الحسنى من الله سبب نزول الآية (إن الذين سبقت لهم منا الحسنى أولئك عنها مبعدون) موقف النضر بن الحارث عند سماع الآيات ورد النبي عليه المؤمنون لا يسمعون حسيس النار ما معنى حسيسها المؤمنون لا يحزنهم الفزع الأكبر وهو النفخ في الصور بشرى الملائكة للمؤمنين يوم القيامة الله يطوي السماء يوم القيامة بيمينه، وكلتا يديه يمين ما معنى كلمة الزبور؟ في ولقد كتبنا في الزبور كتب الله أن الأرض يرثها عباده الصالحين وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين رحمة رسول الله بالحيوانات والطيور رحمة رسول الله حتى وهو غضبان تحذير رسول الله للمكذبين المعرضين أسئلة ما الفرق بين السوء بجهالة والسيئات هل من نام وهو جالس ومتمكن من نفسه ينقض الوضوء؟ حكم من قرأ آية سجدة ولم يسجد متى يبدأ حساب عدة المطلقة حكم سماع الرقية الشرعية في التليفزيون او التليفون حكم المضاربة في البورصة وَٱقۡتَرَبَ ٱلۡوَعۡدُ ٱلۡحَقُّ فَإِذَا هِيَ شَٰخِصَةٌ أَبۡصَٰرُ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ يَٰوَيۡلَنَا قَدۡ كُنَّا فِي غَفۡلَةٖ مِّنۡ هَٰذَا بَلۡ كُنَّا ظَٰلِمِينَ (97) إِنَّكُمۡ وَمَا تَعۡبُدُونَ مِن دُونِ ٱللَّهِ حَصَبُ جَهَنَّمَ أَنتُمۡ لَهَا وَٰرِدُونَ (98) لَوۡ كَانَ هَٰٓؤُلَآءِ ءَالِهَةٗ مَّا وَرَدُوهَاۖ وَكُلّٞ فِيهَا خَٰلِدُونَ (99) لَهُمۡ فِيهَا زَفِيرٞ وَهُمۡ فِيهَا لَا يَسۡمَعُونَ (100) إِنَّ ٱلَّذِينَ سَبَقَتۡ لَهُم مِّنَّا ٱلۡحُسۡنَىٰٓ أُوْلَٰٓئِكَ عَنۡهَا مُبۡعَدُونَ (101) لَا يَسۡمَعُونَ حَسِيسَهَاۖ وَهُمۡ فِي مَا ٱشۡتَهَتۡ أَنفُسُهُمۡ خَٰلِدُونَ (102) لَا يَحۡزُنُهُمُ ٱلۡفَزَعُ ٱلۡأَكۡبَرُ وَتَتَلَقَّىٰهُمُ ٱلۡمَلَٰٓئِكَةُ هَٰذَا يَوۡمُكُمُ ٱلَّذِي كُنتُمۡ تُوعَدُونَ (103) يَوۡمَ نَطۡوِي ٱلسَّمَآءَ كَطَيِّ ٱلسِّجِلِّ لِلۡكُتُبِۚ كَمَا بَدَأۡنَآ أَوَّلَ خَلۡقٖ نُّعِيدُهُۥۚ وَعۡدًا عَلَيۡنَآۚ إِنَّا كُنَّا فَٰعِلِينَ (104) وَلَقَدۡ كَتَبۡنَا فِي ٱلزَّبُورِ مِنۢ بَعۡدِ ٱلذِّكۡرِ أَنَّ ٱلۡأَرۡضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ ٱلصَّٰلِحُونَ (105) إِنَّ فِي هَٰذَا لَبَلَٰغٗا لِّقَوۡمٍ عَٰبِدِينَ (106) وَمَآ أَرۡسَلۡنَٰكَ إِلَّا رَحۡمَةٗ لِّلۡعَٰلَمِينَ (107) قُلۡ إِنَّمَا يُوحَىٰٓ إِلَيَّ أَنَّمَآ إِلَٰهُكُمۡ إِلَٰهٞ وَٰحِدٞۖ فَهَلۡ أَنتُم مُّسۡلِمُونَ (108) فَإِن تَوَلَّوۡاْ فَقُلۡ ءَاذَنتُكُمۡ عَلَىٰ سَوَآءٖۖ وَإِنۡ أَدۡرِيٓ أَقَرِيبٌ أَم بَعِيدٞ مَّا تُوعَدُونَ (109) إِنَّهُۥ يَعۡلَمُ ٱلۡجَهۡرَ مِنَ ٱلۡقَوۡلِ وَيَعۡلَمُ مَا تَكۡتُمُونَ (110) وَإِنۡ أَدۡرِي لَعَلَّهُۥ فِتۡنَةٞ لَّكُمۡ وَمَتَٰعٌ إِلَىٰ حِينٖ (111) قَٰلَ رَبِّ ٱحۡكُم بِٱلۡحَقِّۗ وَرَبُّنَا ٱلرَّحۡمَٰنُ ٱلۡمُسۡتَعَانُ عَلَىٰ مَا تَصِفُونَ (112) |
| تاريخ التحميل | السبت 2 سبتمبر 2023 مـ |
| حجم المادة | 267.11 ميجا بايت |
| عدد الزيارات | 309 زيارة |
| عدد مرات الحفظ | 128 مرة |
قائمة الجودات المختلفة للمادة
3 - ملف صوت mp3 |
الملف الشخصي
اخترنا لك هذه المادة
عبد العزيز بن داود الفايز
الأكثر تحميلا
-
ايه اللي يستاهل
عدد مرات التحميل: 4,469,520 مرة -
إدخال السرور على قلب مسلم
عدد مرات التحميل: 654,607 مرة -
مجرد علاقــة بريئة
عدد مرات التحميل: 280,124 مرة -
مستنية ايه
عدد مرات التحميل: 178,794 مرة -
الشباب والحب (يوسف و إمرأة العزيز)
عدد مرات التحميل: 161,808 مرة
جديد المواد
-
توب حالا من كل ده - فضفضة الأحد
عدد مرات التحميل: 106 مرة -
نفسي أبقى كويس - فضفضة الأحد
عدد مرات التحميل: 97 مرة -
متبقاش مُبتلى ومقطوع من شجرة - من يريد العافية ماذا يفعل
عدد مرات التحميل: 97 مرة -
مش كل الكلام اللي شكله حلو يبقى صح - فضفضة الأحد
عدد مرات التحميل: 76 مرة -
مش حتعرف تستقيم مع صُحبتك دي - فضفضة الأحد
عدد مرات التحميل: 82 مرة
